صدقة جارية في مكة، حيث تتضاعف الحسنات ويُبارك في الأثر
قال ﷺ: “إذا مات ابن ادم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقةٌ جارية، أو علمٌ يُنتفع به، أو ولدٌ صالحٌ يدعو له”
دع لك أثرًا لا ينقطع، وأجراً لا يُحدّ.
في أقدس بقاع الأرض، داخل حدود الحرم المكي الشريف، تمتد بركة العطاء عبر مشروع الصدقة الجارية بمكة المكرمة التابع لـ جمعية عطاء للخدمات الإنسانية، وهي جمعية رسمية موثوقة ومسجلة لدى المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي
يهدف المشروع إلى رعاية الأيتام والمحتاجين وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم من كفالة ومعيشة وسكن وخدمات إنسانية متكاملة، ليكون أثر هذا العطاء حاضرًا في كل لحظة وسهمًا دائمًا في ميزان من ساهم فيه
تبرعك هنا ليس عطاءً عابرًا، بل صدقة جارية داخل حدود الحرم، يتضاعف أجرها وتبقى بركتها ما دامت تُغيث محتاجًا وتُفرح قلب يتيم كن شريكًا في هذا الخير المبارك، وازرع لنفسك أثرًا لا ينقطع من مكة إلى السماء 🤍
